- اهداف الصهيونية ثلاثة: 1 - استلاب الأرض 2 – اقتلاع الشعب 3 – مسح التاريخ والهوية
لا زالت قائمة إلى اليوم. عملية التهجير العرقي لا زالت مستمرة خلال 22,645 يوماً مرت.
- وبالمقابل فإن الشعب الفلسطينى يخوض أطول معركة في التاريخ ضد شعب أعزل، 93 عاماً قابلة للزيادة. لا يزال صامداً ولم يركع.
- ما هى النكبة؟ PP
- الأرض: 93% من إسرائيل أرض عربية + احتلال الضفة وغزة والجولان وسيناء حتى منتصف 1980
- الشعب: 11 مليون فلسطينى نصفهم على أرض فلسطين والنصف الآخر في الشتات. ولكن 88% من كل الفلسطينيين في فلسطين ودول الطوق.
- المعنى القانوني لحق العودة: قرار 194
هو تجسيد للقانون الدولي وليس اختراعاً له.
صدر في 1948/12/11 بعد يوم واحد من الاعلان العالمي لحقوق الانسان. المادة 13: كل انسان له الحق في العودة إلى وطنه.
هو تأكيد للمادة 22 من ميثاق عصبة الأمم في تحرير الشعوب التى كانت تحت الحكم التركي.
هو تطبيق لحق تقرير المصير الذى تتمتع به فلسطين، الذى أقرته الأمم المتحدة لفلسطين عام 1974 كحق غير قابل للتصرف.
هو قرار أكدته الجمعية العامة للامم المتحدة أكثر من 135 مرة، أكثر من أى قرار في تاريخها.
هو حق غير قابل للتصرف، لا تجوز فيه الإنابة أو التمثيل أو المفاوضة أو المقايضة بمال.
هو حق واجب التطبيق بعودة اللاجئ إلى البيت أو الأرض التى طرد منها هو أو أبوه أو عائلته كما جاء بوضوح في المذكرة التفسيرية. ولا يعتبر اللاجئ عائداً لو تغير عنوانه في المنفى من مخيم إلى آخر، حتى لو كان على أرض فلسطين.
هو الحق الوحيد الذى يقضى على المشروع الصهيوني.
هو الحق الوحيد الذى يعود بالقدس إلى أهلها، كوطن وعاصمة.
وهنا أريد إيضاح بعض المفاهيم:
- قرار التقسيم 181 توصية نافذة لو وافق عليها الطرفان، وليست إلزاماً.
- والقرار لا يعطى الحق في دولة يهودية وعربية عرقية، إنما يقترح دولة فيها غالبية يهودية وأخرى عربية. ويضمن الفصل الثاني والثالث من القرار الحقوق السياسية والدينية والثقافية للأقلية في دولة الأغلبية.
- قرار 194 هو في الواقع ثلاث قرارات.
- عودة اللاجئين.
- توفير الرعاية لهم حتى يتم ذلك.
- إنشاء آلية لتطبيق القرار وهى لجنة التوفيق الدزكية UNCCP.
- ماذا حدث في مفاوضات لوزان؟ وقعت إسرائيل على قرار 181، 194 من أجل عضوية الأمم المتحدة. في 1949/5/12 تراجعت
- عضوية إسرائيل في الأمم المتحدة. 1949/5/12 وفي 1949/5/14 نقضت البروتوكول.
- نتحدث قليلاً عن:
اتفاقيات الهدنة: مصر 1949/2/24 – لبنان 1949/3/23 – الأردن 1949/4/3- سوريا 1949/7/20 – احتلال النقب الجنوبيو أم رشرش 1949/3/10.
- خطوط الهدنة: ما معناها وقيمتها؟
المادة الثانية: لا تعطى حقاً ولا تمنعه عن أى طرف. وهى تبين فقط موقع القوات العسكرية وقت الهدنة.
- سوريا: بقيت محافظة على أراضي فلسطينية حول بحيرتى الحوله وطبرية، حتى احتلت إسرائيل نصفها في معارك تحويل مجرى نهر الأردن وأخذت الباقى والجولان عام 1967.
- الأردن: تأثرت 70 قرية منها 18 أصبحت تحت حكم إسرائيل (100,000 نسمة) ومساحة 370,000 دنم (مساحة غزة)
- مصر: تقلص قطاع غزة بمقدار 200 كم2 (من 555 كم2 إلى 362 كم2).
- في معاهدات السلام مع الأردن ومصر، ما هو وضع الأراضى الفلسطينية؟ مصر: النقب، غزة. الأردن: الضفة الغربية. وادي عربة.
- هذا عن الأرض، ماذا عن أهلها؟
- الشعب الفلسطينى: أين هم اليوم؟ ما عددهم؟ ما هو دورهم في المطالبة بحق العودة؟
- خدعة أوسلو؟ لا تذكر القانون الدولي أو الحقوق الفلسطينية.
- مشاريع الغرب منذ عام 1948.
- اتفاقية جنيف / طابا / مؤشرات كلينتون. كلها منقولة عن الخطط الإسرائيلية (شختمان 1948، شلومو جازيت 1993).
- الكذبة الكبرى: الرباعيه. الفارودو سوتو فقرة 79 في التقرير النهائي مايو 2007
- المبادرة العربية
- ما العمل؟
- وحدة الشعب الفلسطينى وإعادة تجميعه في الوطن والشتات. على اساس الميثاق الوطنى لعام 1969 وليس على أى أساس آخر.
- مجلس وطنى جديد منتخب.
ميادين العمل مفتوحة. وليس كلها مدافع ومطارات.
- الميدان القانوني: جرائم الحرب وجرائم ضد الانسانية وجرائم الابادة. غزة مثالاً: ميثاق روما لعام 1998 المادة 6، 8.
- الميدان الاقتصادى: حملة BDS: المقاطعة، سحب الاستثمار، العقوبات الاقتصادية. أين المقاطعة العربية؟
- الميدان الإعلامي: تنوير العالم. شعباً وبرلمانات وحكومات.
- التربية الوطنية: الجيل الثالث والرابع بعد النكبة من الشباب العربي لم يعرف فلسطين لا من حيث التجربة الشخصية، ولا من حيث انخراطه في المقاومة والتيار الوطنى الذى كانت تدعمه الانظمة العربية. هذه الانظمة تدعوه الآن إلى نسيان فلسطين والتطبيع مع إسرائيل الجار الجديد والخنوع للأمر الواقع. لابد من تربية وطنية للشباب عن طريق المجتمع المدنى.
93 عاماً مرت على الشعب الفلسطينى وهو يحارب في أطول معركة في التاريخ ضد شعب أعزل. لم يركع. ولم يستسلم.
ولن يركع ولن يستسلم. لان فلسطين وطن عربي إسلامي ولن تكون غير ذلك مهما طال الزمن. والطريق إلى ذلك هو حق العودة فهو مقدس في وجدان كل فلسطينى وعربي، وهو قانوني بكل الشرائع الدولية وهو ممكن لانه لابد أن تزول إسرائيل.
وما ضاع حق وراءه مطالب**